وشارك في المؤتمر 551 متخصصًا ومتخصصة من وزارات الصحة والمختبرات الجنائية وهيئات الطب الشرعي ومراكز الأبحاث من 34 دولة عربية وأوروبية وآسيوية وأمريكية، إضافة إلى المنظمات ذات العلاقة.

وقدّمت الدكتورة ضميري في قسم السموم الجنائية  بحثاً عن المؤثرات العقلية الجديدة ومواد  الإدمان التي تم ضبطها في الضفة الغربية، وناقشت تاثيرها على الصحة العقلية والنفسية القصيرة والبعيدة المدى.

 كما شاركت الدكتورة ضميري في ورشة عمل حول علم السموم الجنائي والتي نظمتها إدارة المؤتمر للأعضاء والمشاركين.

وخلال زيارتها للملكة السعودية، استضاف السفير الفلسطيني في الرياض السيد باسم عبد الله الآغا، الدكتورة بسمة ضميري وأعرب عن سعادته بمشاركة الوفد الفلسطيني في المؤتمر.

وخلال اللقاء أكد السفيرالآغا على اهتمام السفارة الفلسطينية بتعزيز الروابط ما بين الجامعات الفلسطينية والجامعات في المملكة العربية السعودية، وعلى اهتمام السفارة في استقبال الوفود العلمية الممثلة لفلسطين في المملكة العربية السعودية وعلى خدمة الطلبة المقيمين في السعودية.

وبدورها، شكرت الدكتورة ضميري سعادة السفير الفلسطيني وأعضاء السفارة الفلسطينية على حسن الاستقبال والضيافة.