وشارك بالاجتماع كافة كليات التمريض والقبالة في الدول العربية، وناقشوا الإنجازات والتحديات التي تواجه مجلس الجمعية والعملية التعليمية والبحث العلمي.

وقدمت د. الشاويش خلال ورشة العمل باليوم الثاني محاضرة قصيرة عن واقع التعليم للتمريض والقبالة والبحث العلمي التمريضي في فلسطين، وأهم التحديات والصعوبات التي تواجهه كونه أكبر جسم صحي في أي مؤسسة صحية، وكون الضغط الشديد الواقع على أكتاف مهنة التمريض وخصوصاً خلال الفترة الماضية بدءاً من جائحة كورونا حتى اللحظه الحالية، وفي ظل الحرب القائمة. وأشارت إلى أهمية تطوير البحث العلمي لمهنة التمريض والقبالة، وأكدت أهمية المشاركة حيث جرى خلالها تبادل الأفكار والخبرات ما بين المشاركين.

وشكرت د. الشاويش عميد كليه العلوم الصحية، الدكتور محمد علم الدين وطاقم كلية التمريض، ورئيس الجمعية العلميه لحسن استقبالهم. كما وجهت شكرها إلى إدارة الجامعة ممثلة برئيسها أ.د. عبد الناصر زيد، ونائب الرئيس للشؤون الأكاديمية د. عبد السلام الخياط، وعميد كلية الطب وعلوم الصحة د. خليل عيسى، ومديرة دائرة التمريض والقبالة د. عائدة القيسي لإتاحة الفرصة لها بالمشاركة.